أولاً : دراسة للقاء خاص مع أردوغان يوم 5 - 1- 2009 على قناة الجزيرة:
هذا المقطع الأول فقط ، المقطعين الآخرين موجودين على اليوتيوب .
ملاحظة : بين القوسين "" اقتباس من كلام أردوغان .
بين القوسين () تعليقي.
- انتبه لحقيقة غابت عن أذهان بعض الناس .. أنه الحرب ضد غزة بدأت منذ الحصار عام 2006 ، وهو بالمناسبة أمر ما لم ينتبه له حكامنا العرب أبداً !!
- طلب تحرير النساء والأطفال ---- فقط --- من السجون الإسرائيلية لكن إسرائيل تجاهلت الحجاية ، إلى مجلس الأمن : من هم مجرمو الحرب يا ترى ؟؟
- بيريز يعد بالرد ولا يرد ولا حتى من باب اللياقة! لقد هُنا ! لم يعد يكترث أحد بالرد علينا أو الاعتذار منا !
- "كرئيس وزراء مسؤول "،( بينما سقطت المسؤولية عن الباقين. )
- "كم اسرائيلي قتل ؟؟" ( سؤال ساذج لم يفطن له جماعتنا ، ولم يسأل أحد آخر إسرائيل سؤالاً ساذجاً كهذا).
- "لا أحد يحاسب إسرائيل على خرق القانون الدولي."
- تركيا توضح : نحن نقف مع الحق مسلماً كان أم لا - استشهاداً بجورجيا.
- في جولته إلى البلدان العربية ، لم يجد رد فعل من العرب !!! ( صخام وعزة، يولوا احجوا على الأقل من باب رفع عتب!!! )
- ما وجده أردوغان أن العرب يقولون أنه إسرائيل تدافع عن النفس !! ( لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا )
- "تكرر إسرائيل خطأ تاريخاً" ( بسماحة كاملة من عندنا).
- العرب أحالوا الأمر لمجلس الأمن ، (وهم يعرفون أنه لن يحصل شيء!!! يبووووووووووووووووووووه)
- سؤال : ألا يعرض أردوغان تركيا لغضب أمريكا وإسرائيل؟؟؟ لكنه يتكلم من موقع قوة .. حتى لو ما عنده .. سلاحه: وياه الله.
- يريد أن يطالب بوقف النار ، ويعمل من أجل ذلك ، بينما نعمل نحن و نجهز لإعادة البناء بعد خراب مالطة !
- أردوغان رأى أن دول العالم العربي لها آراء مختلفة !!! منو من الدول العربية اللي شايفة أنه اللي ديصير بغزة مو احتلال ولا موقفهم مغاير لموقف أي إنسان طبيعي !!!!!
- " هل التزمت حماس بالتهدئة ؟؟ نعم ، هل رفعت غزة الحصار عن غزة؟ مع الأسف لا . إذن إسرائيل استفزت حماس وعادت إلى الوضع ما قبل التهدئة المصرية" ((( كلمة حق ، الله ينصر دينك ))).
- "على --- الجميع --- أن يحترم نتيجة الانتخابات ".
- "نبتعد عن البحث عن مذنب ، ونركز على الوصول إلى اتفاق" . بدل القاء الاتهامات ، وتبادل إلقاء المسؤولية ، ومناقشة ما فات والماضي.
- "لا يمكننا غض النظر عن مصالح إيران في المنطقة" (يعني همه ويانة ، لكن لازم نكون حذرين )
- " اترك الباب مفتوحاً ، فقد تحتاجه يوماً . لكن من باب الواثق بنفسه : انتبهي فإنك تسيرين في الطريق الخطأ ، وتضعفين علاقاتك مع دولة صديقة مثل تركيا".
- " هل المخافر في الصحراء ؟؟ ، مستشارو بوش للشرق الأوسط لا يعرفون شيئاً عن المنطقة !" ----> الله .. الله .. الله ..
أحبه لأردوغان ..
رجل ونعم الرجل ..
هذه هي تركيا ، وليست تلك المسلسلات الخليعة !
سمعتوني زييييييييييين ..
هذه هي تركيا المسلمة .. الغغغغغغغغغيييييييييييييييير عربية ..
0 التعليقات:
إرسال تعليق