وداعاً أيها الشتاء

وداعاً أيها الغريب..

كانت إقامتك قصيرة ،لكنها كانت رائعة..

عسى أن تجد جنتك التي فتشت عنها كثيراً..

وداعاً أيها الغريب..

كانت زيارتك رقصة من رقصات الظل..

قطرة من قطرات الندى قبل شروق الشمس..

لحناً سمعناه لثوان هنالك من الدغل..

ثم هززنا الرؤوس، وقلنا إننا توهمناه..

وداعاً أيها الغريب لكن كل شيء ينتهي

د.أحمد خالد توفيق

بناء أثري في حتا


جزء من الطبيعة !


لا لا لا مو نهر .. بس مي يجري ورة المطر

مزرعة بين الجبال

رياضة الشتاء - تسلق الجبال
هنا فهمت واستوعبت تماماً العمل الذي قام به جيفارا ، الحقيقة أن جيفارا قضى عمره يقاتل في الجبال ، لذلك شعر بأهمية الحذاء ، ومن أجل ذلك بنى مصنعاً للأحذية حتى يزود رجاله بها.
لذلك لمن تريدون تتسلقون جبل البسوا أحذية مناسبة ، وهدوم مناسبة ، وإذا الجو بارد أخذوا قفازات لأن إيدكم راح تتشكشك من البرد وبنفس الوكت حماية من الصخور والنباتات الشائكة.
" من يهب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر"
متتخيلون شلون الشعور رائع ، انتو فووووووووووووك فوك الدنية كلهة ، والجو بااااااااارد والنسمات لطيييييييييفة ، والصوت هو صوت الصمت الصارخ والعالي جداً (إذا مفتهمتوني مو مشكلة) لأن هوه فعلاً فدشي غريب .. كل الهوء والسلام بحيث الواحد يتمنة يبقة هناك للأبد

المنظر من قمة الجبل من الجهة الأخرى (ماكو سيارة)

القرية في طرف الصورة الأيمن ، وهذا منظر أشعة الشمس تحاول جاهدة أن تخترق الغيوم

الغيوم تغطي جزءاً من الجبل

ورود صحراوية

لا يمكن الذهاب لحتا والشعور بلذة الحياة في البرية دون إشعال نار - مخيم الفرسان الثلاثة

الماء ضحل السنة ، لكنه يجري هناك منذ أن كان عمري 3 سنوات على الأقل ، وبالتالي فقد تمكن من حفر هذا الطريق !

تضاريس أعجبتني

ردت أعلق على فدشي ..

أريد أحيي المجاهدين في أفغانستان وكل بلاد ظروفها الجغرافية صعبة ، لأن وآني أصعد الجبل جنت أتخيل نفسي شايلة سلاح ثقيل ، لو دا أركض على الجبل حتى أختبئ من قصف ، مع صعوبة الحركة، وتفلت الصخور تحت القدمين، كم هي مهمة صعبة جداً ، وخطرة جداً، اللهم ثبت أقدامهم وأنصرهم على القوم الكافرين، وأيدهم بجنود من عندك يا رحمن يا رحيم.